EXAMINE THIS REPORT ON متحف الشارقة للتراث

Examine This Report on متحف الشارقة للتراث

Examine This Report on متحف الشارقة للتراث

Blog Article



مقطع على اليوتيوب عن متحف الشارقة للآثار نقلاً عن برنامج الشارقة وجهتي الذي قدمته قناة الشارقة الفضائية على يوتيوب

في هذه القاعة صورة جوية مكبرة لشمال دولة الإمارات على شكل خريطة، تبين موقع الشارقة الفريد المطل على الخليج العربي من الغرب وعلى بحر العرب من الشرق، ما جعلها واسطة العقد بين أخواتها أبوظبي ودبي وعجمان ورأس الخيمة والفجيرة وأم القيوين، وأرضها تتباين في تضاريسها بين السهول الساحلية التي تكاد تغمرها مياه البحر وبين الصحاري الرملية في الوسط والجبال المتوسطة الارتفاع في الشرق، هذه الجبال التي كانت ولا تزال أوفر حظاً بمياهها الجوفية وأمطارها الغزيرة في العصور السابقة، مما جعلها ملاذ السكن والإستيطان منذ القدم، نظراً لتيسر زراعة سهولها الحصوية، وهكذا ساهمت التضاريس في رسم مسار حياة إنسان الشارقة القديم، فنراه صائداً للفرائس جامعاً للثمار، وراعياً لأغنامه ومواشيه عند سفوح الجبال وفي الصحاري المعشبة قديماً حين كان المطر أغزر، ونبصره صياداً للسمك والأحياء البحرية والأصداف على السواحل الغربية والشرقية، وبعد فترة تمكن هذا الإنسان من زرع بعض الأراضي الخصبة، التي ساهمت في استقرار جزء من السكان. كما سمحت السواحل المفتوحة لهؤلاء السكان الأوائل أن يمخروا عباب بحارها للتواصل والتجارة مع الحضارات والبلدان المجاورة منذ القدم، حيث اكتشفت كسر فخارية قرب شاطيء الحمرية شمال مدينة الشارقة تعود لأواني فترة العبيد المزدهرة في جنوب العراق قبل سبعة آلاف سنة، ثم تعززت هذه الصلات بعد ذلك بحرياً وبرياً ووصل إنسان الشارقة إلى اليمن ودلمون (البحرين) والشام وسواحل فارس وبلاد السند وحتى بلاد اليونان.

باعتبارك الشخص المتضرر، يحق لك رفع شكوى إلى سلطة إشرافية.

ثُمَّ رَتَّبْتُ ذَلِكَ عَلَى شَرْحِ مُخْتَصَرِ أَبِي الْقَاسِمِ عُمَرَ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْخِرَقِيِّ ، رَحِمَهُ اللَّهُ ، لِكَوْنِهِ كِتَابًا مُبَارَكًا نَافِعًا ، وَمُخْتَصَرًا مُوجَزًا جَامِعًا ، وَمُؤَلِّفُهُ إمَامٌ كَبِيرٌ ، صَالِحٌ ذُو دِينٍ ، أَخُو وَرَعٍ ، جَمَعَ الْعِلْمَ وَالْعَمَلَ ، فَنَتَبَرَّكُ بِكِتَابِهِ ، وَنَجْعَلُ الشَّرْحَ مُرَتَّبًا عَلَى مَسَائِلِهِ وَأَبْوَابِهِ ، وَنَبْدَأُ فِي كُلِّ مَسْأَلَةٍ بِشَرْحِهَا وَتَبْيِينِهَا ، وَمَا دَلَّتْ عَلَيْهِ بِمَنْطُوقِهَا وَمَفْهُومِهَا وَمَضْمُونِهَا ، ثُمَّ نَتْبَعُ مَا يُشَابِهُهَا مِمَّا لَيْسَ بِمَذْكُورٍ فِي الْكِتَابِ ، فَتَحْصُلُ الْمَسَائِلُ كَتَرَاجُمِ الْأَبْوَابِ .

عندما تزور الساحل الشرقي احرص على زيارة متحف بيت الشيخ نور الإمارات سعيد الذي تم ترميمه وفتحه للجمهور، فهذا البيت يمنح رحلتك عمقًا ثقافيًاً وحضاريًا أصيلًا، فضلًا عن الموقع الخلاب الذي يتمتع به، فهو يمتد على طول الشاطئ وسط الحدائق الوارفة، فمنذ اللحظة الأولى لوصول البيت يخطف أنظارك الساحل الهادئ والشواطئ الرملية النقية، والجبال المهيبة الخلابة، والسهول الخضراء المترامية،، وداخل البيت لا يقل سحرًا عن موقعه الخارجي حيث يعرض مقتنيات التراث الإماراتي الأصيلة التي تنقلك على الفور إلى الماضي بهيبته وعظمته.

قَالَهُ التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ الْمُنْذِرِ ، وَقَدْ رُوِيَ عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ ، أَنَّهُ سُئِلَ : هَلْ كُنْت مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ الْجِنِّ ؟ فَقَالَ : مَا كَانَ مَعَهُ مِنَّا أَحَدٌ .

تلتزم هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة باحترام معلوماتك الشخصية ومعالجتها بعناية. في هذه السياسة، نود أن نخبركم بالطريقة التي نخزن بها أنواعًا معينة من البيانات وكيف نستخدم هذه البيانات وفقًا لتشريعات حماية البيانات.

إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية.

إذا كنت ترغب في الحصول على تفسير حول كيفية توافق المعالجة للغرض الجديد مع الغرض الأصلي، يُرجى الاتصال بنا باستخدام تفاصيل الاتصال الموجودة في نهاية إشعار الخصوصية.

تُستخدم ملفات تعريف الارتباط أيضًا لمساعدتنا على فهم تفضيلاتك استنادًا إلى نشاط الموقع السابق أو الحالي، مما يتيح لنا تزويدك بخدمات محسّنة. كما تُستخدم في تجميع بيانات إجمالية حول حركة زوار الموقع وتفاعله حتى نتمكن من تقديم تجارب أفضل للموقع.

يمكنكَ استخدام صفحة النقاش هذه لبدء نقاش مع الآخرين حول كيفية تطوير وتحسين صفحة حر كطير.

وَالطُّهُورُ - بِضَمِّ الطَّاءِ - : الْمَصْدَرُ ، قَالَهُ الْيَزِيدِيُّ وَالطَّهُورُ - بِالْفَتْحِ - مِنْ الْأَسْمَاءِ الْمُتَعَدِّيَةِ ، وَهُوَ الَّذِي يُطَهِّرُ غَيْرَهُ ، مِثْلُ الْغَسُولِ الَّذِي يُغْسَلُ بِهِ .

ومن بين أهم المقتنيات القديمة والنادرة التي يزخر بها المتحف عدد من الأدوات الموسيقية الشعبية القديمة، وآلة النسيج «السدو»، ومجموعة من الحُلي الذهبية والفضية من زينة النساء في ذلك الوقت.

«متحف الشارقة».. بوابة يطل منها الزوار على تاريخ الإمارات

Report this page